
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
في علم النفس وفي العلوم الاستعرافية، انحياز الذاكرة هو انحياز معرفي يعمل على دعم أو تثبيط الاستدعاء من الذاكرة، أو يعمل على تغيير محتويات الذاكرة. الاسم الوصف
في عالم مليء بالحمل المعلوماتي، يمكن أن نقع ضحية لجميع أنواع التحيزات المعرفية. نظرًا لأنها يمكن أن تقودنا إلى استخلاص استنتاجات خاطئة، فمن المهم بشكل خاص فهم ماهية هذه التحيزات وكيف تعمل، حيث يمكن أن تصبح العواقب وخيمة للغاية. من أنواع التحيزات المعرفية ما يلي:
انحياز للمصلحة الذاتية آلية يستخدمها الأفراد في حماية وتعزيز تقدير الذات لديهم.
التحيز للتوكيد هو الميل إلى تفسير المعلومات الجديدة على أنها تأكيد لمعتقداتك وآرائك الموجودة مسبقاً مع إعطاء اهتمام أقل بشكل غير متناسب للاحتمالات البديلة.
: قد يكون أحد مطوري البرامج مقتنعًا بأن الكود الخاص به لا تشوبه شائبة، فقط ليكتشف أخطاء خطيرة أثناء الاختبار. قادتهم ثقتهم المفرطة إلى التغاضي عن المشكلات المحتملة.
هناك انتقادات تم توجيهها إلى نظريات الانحيازات الاستعرافية بناء على حقيقة أن طرفي المناظرة يدعون كثيرا أن أفكارهم مترسخة في الطبيعة البشرية وأنها ناتجة عن الانحياز الاستعرافي، في حين نور أنهم يدعي كل منهم أن أفكاره الخاصة هي الطريقة الصحيحة للتغلب على الانحياز الاستعرافي.
أطر القرار: تنفيذ أطر اتخاذ القرار (على سبيل المثال، تحليل التكلفة والعائد) لتقليل الاعتماد على التحيزات.
مثلًا، من خلال إدراك وملاحظة الأنماط في عملك، يمكنك التعرف بسرعة على العقبات والمشكلات الشائعة والخطوات التي ربما يمكنك اتخاذها لتجاوزها والتعامل معها.
الفردية الغربية: في الثقافات الفردية، قد يرتكز الأشخاص أكثر على التجارب الشخصية أو نقاط الإمارات البيانات الفردية.
بدلاً من التفكير في كل موقف بعناية، نحافظ على الطاقة العقلية من خلال تطوير قواعد سريعة لاتخاذ القرارات بناءً على التجارب السابقة.
قرارات العمل: تؤثر التحيزات المعرفية على التخطيط الاستراتيجي وتقييم المخاطر وتخصيص الموارد.
تزيد هذه الاختصارات العقلية من كفاءتنا بتمكيننا من اتخاذ قرارات سريعة دون الحاجة إلى تحليل الموقف بشكل شامل، ولكن يمكنها أيضًا أن تؤثر على عمليات اتخاذ القرار والحكم لدينا دون وعينا.
مفاوضات الراتب: عند مناقشة الراتب مع صاحب عمل محتمل، فإن العرض الأولي هو الذي يحدد نقطة الارتكاز.