The Basic Principles Of أسباب الخجل عند الشباب



الأسرة المتزمتة التى تميل إلى الرجعية في أسلوبها ولا تهتم إلا بالدراسة، وعدم تقديرها وفهمها الصحيح لأساليب تكوين الشخصية السليمة.

احمرار الوجه يأتي بشكل مباشر عبر ضعف الشخصية، حيث أن أهم أسباب الخجل تكمن في ضعف الشخصية.

بدلًا من استمرار ملاحظة خجلك أو التفكير في شيء محرج قد تكون قلته أو فعلته، حاول أن تنظر لتصرفاتك بطريقة أقل جدية، اضحك على ما فعلته أو قلته دون أن تلقي مزيد من الضوء على ما تظن أنه عيب في شخصيتك، وكثير من الناس سيتفاعل بشكل إيجابي معك، فالتواصل الإنساني أسهل مما تعتقد.

ليس "الخجل الجسديّ" مصطلحًا شائعًا، ولكنه قد يشير إلى نوع من الخجل يتميز بأعراض جسدية للقلق، مثل احمرار الوجه أو التعرق الشديد أو ارتعاش الأطراف، والتي عادة ما تحدث في المواقف الاجتماعيّة.

هناك أنواع مختلفة ومتعدّدة من الخجل بشكل عام، لكن يمكن تصنيف الخجل إلى الفئات التالية:

الخبرات والمواقف الحياتية تلعب دور حيوي أيضاً، فالمراهق الذي مر بتجارب وخبرات سيئة عند تجربة أشياء جديدة، أو التحدث، أو الاقتراب من الناس، قد يصبح أقل انفتاحاً بمرور الوقت.

قلة الثقة بالنفس، حيث يفتقد الشاب للتقدير والتشجيع الكافي من أهله في صغره، في حين تُعتبر صورة الطفل بعيون أهله مهمة جداً؛ كي لا يتراجع استحقاقه.

الضغط النفسي: تعرّض الشخص لصدمات عاطفية متكرّرة والعيش وسط بيئة سلبية، والهجرة، والحروب، جميعها تؤثر سلباً على حالته النفسية وتشعره بالخجل.

يمكن للتمرين الرياضي أو العمل الفنّي أن تكون بمثابة عامل ارتباط بينكما، وأن يتولد عنها أيضًا بشكل طبيعي بعض مواضيع للحديث في وقت لاحق.

أن يتم تدريب النفس على الشعور بالاستقلالية، وألا يتم التركيز على الأجواء والأشخاص المحيطين بك، وذلك كي يتم بناء الشخصية المستقلة.

أحد تمارين التخلص من الخجل أن يُبادر الشخص الخجول تعرّف على المزيد إلى التحدث مع الغرباء، سواء في القطار، أو المتجر، أو الحديقة، ولو أجبر نفسه على ذلك في البداية، لكنَّه شيئاً فشيئاً  يكتشف أنَّ الأمر بسيط، وأنَّ خجله غير مبرر.

تحدِّي الأفكار السلبية للتخلص من الخجل والاقتناع أن الخوف مبالغ فيه.

التعرض لضغوط الحياة يتسبب في الوقوع في الخجل، وبالتالي فإن قلة التجربة تعتبر من مسببات الخجل واحمرار الوجه.

يمكن أن تكون العلاجات مثل العلاج السلوكي المعرفي وعلاج التعرض فعالة في علاج الخجل نور واضطراب الرهاب الاجتماعي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *